بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
بفضل التبرعات التركية، يعيش اليوم عدد كبير من النازحين السوريين الذين اضطروا إلى ترك ديارهم جراء هجمات نظام الأسد، في منازل إسمنتية في المناطق التي حررها الجيشين التركي والوطني السوري شمالي البلاد. وأتاحت هذه المنازل للنازحين العيش في دفء أكبر مقارنة بالظروف التي كانوا يعيشونها في المخيمات خاصة في فصل الشتاء.وكانت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد" أطلقت في 13 كانون الثاني/ يناير 2020، حملة تحت عنوان "معا إلى جانب إدلب"، لجمع التبرعات لبناء منازل من الطوب للنازحين السوريين. وشاركت العديد من المنظمات الخيرية، والمجتمع المدني التركية والمتبرعين الأتراك في الحملة التي جمع خلالها مليار ليرة تركية (نحو 136 مليون دولار). تظهر في الصور المنازل التي تم بنائها في منطقتي مشهد روحين، و دير حسن. ( Metin Aktaş - وكالة الأناضول )
YAZARLAR
Mustafa KASADAR
Ar damarı çatlayanların alçaldıkça alçalmaları Devamı...
Dr.Zülkarneyn VARDAR
CENNET NEREDE? Devamı...
Beytullah DEMİRCİOĞLU
Haydut Devlet İfadesi Devamı...
Av. Mustafa KARAKAŞ
Anayasa Değişikliği, Yargı Tarafsızlığı Devamı...
Bayram KARA
AMERİKA YAZILARI-3 MASKE-DİN-BİLİM Devamı...
Prof.Dr.Abdullah KAHRAMAN
Covid-19 Aşısı Üzerinden Medeniyet ve Uygarlık Farkı Devamı...
Dr.Hasan Fehmi ÇİÇEK
İSRA VE MİRAC Devamı...
Dr. Metanet OĞUZ
İNSAN, ÖZ DEĞERLERİNİ NASIL BELİRLEMELİ? Devamı...
Dr. Muhammad SAFAR د. محمد صفر
(3) خواطر رمضانية قرآنية Devamı...
Şahmettin BALAHORLU
ÜSKÜP (SKOPJE) / KUZEY MAKEDONYA Devamı...
Arslan ATEŞ
ETE KEMİĞE HAPSOLMAK Devamı...
حسين الموسى
وجاء رمضان Devamı...
İdris ŞEKERCİ
28 ŞUBAT'IN SAHTE MAĞDURLARINI DA SAHTE KAHRAMANLARINI DA TANIYORUZ Devamı...
Muhammet BİNİCİ
BENİM AİLEM Devamı...
شهم الدين بلاحورلو
اليوم العالم الاسلامي يقف علي حافة الهاوية Devamı...
Tuğba GÜNEY
KAYGI VE TEVEKKÜL Devamı...
Dr.Ali İmran BOSTANCIOĞLU
Beşeri Sermayeden Etkin İstifadeye Dair Devamı...
FOTO GALERİ
Time Alem © 2015 Yasal uyarı : Sitemizdeki tüm yazı, resim ve haberlerin her hakkı saklıdır. İzinsiz ve kaynak gösterilmeden kullanılması kesinlikle yasaktır.